×










اسئلة متكررة

كيف ستساهم الصناعة المتصلة بمجال الفضاء في الاقتصاد الإماراتي؟

ستساهم الصناعة في رفع إجمالي الدخل المحلي.

ستساعد خطط الدولة في التنويع والاستدامة.

ستخلق البيئة المناسبة للمنافسة والتطوير.

كيف ستسهم وكالة الإمارات للفضاء في استراتيجية الابتكار لدولة الإمارات العربية المتحدة

يعد قطاع الفضاء جزءاً مهماً جداً من استراتيجية الابتكار الوطنية.

ستشجع أبحاث ومنتجات الفضاء الاستثمارية الشركات على الدخول في أسواق جديدة متعلقة بالسلع مثل البطاريات المتخصصة والألواح الشمسية خفيفة الوزن إلخ.

وسترفع مشاريع الفضاء الوطنية من مستوى المعيشة على المستوى المادي والمعنوي، وستدعم جهود الشراكة بين دولة الإمارات والشركاء الإقليميين والدوليين.

تعد تكنولوجيا الفضاء مهمة لاقتصاد وأمن الدولة، وفي كثير من الأحيان تكون مدعومة من هيئات ومشاريع وطنية ضخمة. ويشكل قطاع الفضاء في دولة الإمارات جزءاً مهما في مجالات الاتصالات اللاسلكية والملاحة والبث وعلم المناخ. كما يأسس قطاع الفضاء قاعدة صناعية والتي بدورها ستسهم في دعم الأبحاث والتطوير بين الشركات وخلق فرص عمل جديدة ومهارات التقنية للقوى العاملة

كيف يسهم مشروع استكشاف الكوكب الأحمر في بناء قاعدة أبحاث وطنية وتطوير الكوادر الوطنية المتخصصة في قطاع الفضاء في السنوات القادمة؟

سيتولى إماراتيون متخصصون قيادة جميع البعثات التي تقوم بها وكالة الإمارات للفضاء.

ستساعد البعثات على زيادة الكوادر الوطنية في هذا القطاع من خلال نقل المعرفة من الشركاء الدوليين والتوسع في معرفة الفضاء والكواكب البعيدة.

نسعى إلى تنمية المواهب المواطنة والاستثمار في الأفراد الإماراتيين حتى يصبحوا جزءاً من الكفاءات العالمية.

هل تقدم وكالة الإمارات للفضاء فرصاً للمرأة وغير المواطنين؟

سنعمل على تنشئة ودعم أفضل المواهب بغض النظر عن الجنس.

إن الأساس الذي يقوم عليه التطوير المستدام هو تطوير الكوادر الوطنية في مختلف الصناعات والقطاعات البحثية، وتسعى حكومة دولة الإمارات للتركيز بشدة على تطوير مؤسسات أكاديمية لتحتضن عدد كبير من الإماراتيين المتخصصين في التقنيات المتصلة بعلم الفضاء لتمكن الدولة من تحقيق أهدافها في الاكتفاء الذاتي في المجالات الاقتصادية والتكنولوجية والتجارية والصناعية. وسيستخدم البرنامج تكنولوجيا محلية  ويمّكن العلماء والمهندسين الإماراتيين ويركز على نقل المعرفة ويؤسس بنية تحتية بما في ذلك مختبرات ومرافق تعليمية.

ماذا تنصح الجيل الجديد الذي يطمح للدخول في علم الفضاء ومجالاته المختلفة؟

نحن ندعو جميع الشباب والشابات المهتمين بالعلوم والرياضيات والفضاء للانخراط مبكراً في هذا المجال بالاستفادة من الفرص المتاحة في المدارس والكليات.

يحظى الطلاب الإماراتيون بفرص تعليمية في علم الفلك في مؤسسات تعليمية في الدول المتقدمة مثل الولايات المتحدة وأوروبا وكوريا الجنوبية واليابان وفي دول إقليمية أيضاً. وكان من ضمن هذه الفرص برنامج نظمته منظمة مشاريع الشباب، وهو برنامج للسيدات اللاتي ابتعثن للتدرب في كلية ناسا لونر في سيليكون فالي، وهي المؤسسة المسؤولة عن تصميم البرامج ودمج أجهزة الاستشعار واختبار قنوات الرياح المستخدمة في المركبة الفضائية مارس روفر كيوريوسيتي، وقد تدرب الطلاب على تصميم البدلات الفضائية ونظام التجول.

إن لهذه المبادرات أهداف تعليمية وثقافية، وستلفت هذه المبادرات نظر الإعلام والطلاب الإماراتيين ونظرائهم من المنطقة إلى العلوم والرياضيات والتكنولوجيا.

هل سيتضمن التنظيم قطاع الأقمار الصناعية الخاصة بالاتصالات اللاسلكية؟

ستعمل الوكالة على ضمان التزام جميع الأقمار الصناعية بأنظمة التشغيل الخاصة بدولة الإمارات وفقاً لأفضل الممارسات في القطاع.

ستعمل الوكالة بشكل مباشر مع هيئة تنظيم الاتصالات.

ستتحمل الوكالة مسؤولية تسجيل الأقمار الصناعية وضمان المدارات الخاصة بها.

تقع مسؤولية تعيين الترددات على هيئة تنظيم الاتصالات.

هل ستتحمل الوكالة مسؤولية تنظيم القطاع؟

بالتأكيد، ستتحمل وكالة الإمارات للفضاء مسؤولية تنظيم  قطاع الفضاء في الدولة.

ما هي الخبرات المواطنة التي تمتلكها الوكالة لتبدأ بتنفيذ مشروعها؟

تعمل الوكالة الوطنية بشكل مباشر مع وزارة التربية والتعليم والمدارس والجامعات للمساعدة على تنمية المواهب وزيادة الوعي بالفرص المستقبلية في هذا القطاع.

يلعب المواطنون الإماراتيون دوراً مهما في قطاع الفضاء وتطبيقاته في مجالات مختلفة مثل الهندسة والأبحاث والتطوير.

نحن واثقون بكفاءاتنا الوطنية وأهمية الاستثمار في الجيل الناشئ الذي سيصبح من الرواد في هذا القطاع في الشرق الأوسط وعلى مستوى العالم.

كيف سيسهم الاستثمار في الفضاء في مواجهة الصعوبات التي نواجهها على الأرض؟

إن دولة الإمارات كانت وما تزال ملتزمة في مساعدة الدول الأخرى في مواجهة تحدياتها.

يدعم قطاع الفضاء اقتصاد الدولة بشكل كبير ويسهم في تحقيق الاستدامة والتنوع ما يوفر للمواطنين الخدمات الأساسية التي تعتمد على الفضاء كأنظمة الاتصالات.

يعد الفضاء من الأمور الجوهرية في الأمن الوطني، كما أن الأفكار والتصاميم المستخدمة في استكشاف الفضاء ساهمت في ثورات تكنولوجية واختراعات أخرى مثل نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والهاتف المتحرك والراديو وجميعها تعتمد على الأقمار الصناعية، كما سيكون استخدام الأدوات الأساسية الأخرى مستحيلاً دون تكنولوجيا الأقمار الصناعية.

ما هو حجم استثمارات دولة الإمارات في المشاريع المتعلقة بتكنولوجيا الفضاء؟

تعد دولة الإمارات من الرواد في قطاع الفضاء حيث تمتلك ثلاثة منصات رئيسية من ضمنها ياه سات التي تقدم خدمات حكومية وعسكرية ومدنية آمنة.

تجاوز حجم استثمارات دولة الإمارات في تكنولوجيا الفضاء 20 مليار درهم، وتشمل شركة الاتصالات والأقمار الصناعية الخاصة بالمعلومات والبث التلفزيوني ياه سات، وشركة الثريا للاتصالات عبر الأقمار الصناعية، ودبي سات للاتصالات اللاسلكية والمسح الأرضي والمراقبة.

كيف سيستفيد عامة الناس من تكنولوجيا الطاقة؟

إن العديد من الوسائل التكنولوجية التي تشكل جزءاً من حياتنا اليومية تم تطويرها لأهداف متعلقة بمشاريع الفضاء، نحن نتمتع اليوم بالتقنيات الطبية الحيوية وتكنولوجيا التصوير والأنظمة الرقمية والروبوتات وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات وتطبيقات الأرصاد الجوية وأنظمة مراقبة البيئة والاستشعار عن بعد والمراقبة والعديد من الوسائل الأخرى، التي جاءت معظمها نتيجةً لأبحاث الفضاء.

يعد قطاع الفضاء جزءاً لا يتجزأ من العديد من المجالات في حياتنا مثل الاتصالات اللاسلكية والملاحة والإذاعة ومراقبة الطقس والكوارث الطبيعية. وستساعدنا نشاطات ومبادرات وكالة الإمارات للفضاء في تطوير التكنولوجيا لمختلف الصناعات.

كيف باعتقادكم ستقدم دولة الإمارات خدماتها للإنسانية من خلال مشاريع الفضاء؟

سيساعد قطاع الفضاء في خلق اقتصاد قائم على المعرفة ما يؤدي إلى تطوير التكنولوجيا

ستنعكس فوائد التكنولوجيا على العديد من المشاريع والعمليات مثل:

الاتصالات العالمية

إدارة الموارد الطبيعية بما في ذلك مراقبة قطع أشجار الغابات وتغير المناخ واختلاف مستوى البحر

الإدارة الحكيمة للطاقة الكهربائية بما في ذلك الطاقة الشمسية والطاقة الحرارية الشمسية الأرضية ومصادر الطاقة الأخرى

كيف ستساعد هذه الاستراتيجية دولة الإمارات على تطوير أهدافها في استكشاف الفضاء؟

تركز استراتيجيتنا على تنظيم قطاع تكنولوجيا الفضاء المتنامي في دولة الإمارات بالإضافة إلى الإشراف على البعثات الفضائية.

ترتكز الاستراتيجية على تطلعات دولة الإمارات في أن تصبح لاعباً مهماً في قطاع الفضاء، حيث تمتلك الحكومة الإمكانات المادية والتقنية اللازمة والرغبة الوطنية الضرورية للبدء بمشروع الفضاء الطموح. وترى حكومة دولة الإمارات أن هذا المشروع الوطني سيلعب دوراً مهماً في تنويع الاقتصاد الإماراتي، وخلق فرص عمل في قطاع التكنولوجيا بمهارات ورواتب مرتفعة وبالتالي قوة عاملة وتقنيون خبراء.

لماذا تأسست وكالة الإمارات للفضاء وما الأهداف التي تسعى لتحقيقها؟
  • أسست حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة وكالة الإمارات للفضاء وفقاً للمرسوم الاتحادي رقم 2 لسنة 2014.

    الأهداف الرئيسة للوكالة هي:

    تنظيم ودعم قطاع الفضاء في الدولة وتعزيز مكانته في المنطقة.

    التشجيع على تطوير واستخدام علم وتكنولوجيا الفضاء والارتقاء في هذا القطاع.

    الدخول في شراكات دولية بقطاع الفضاء وتعزيز دور الدولة ومكانتها فيه.

    المساهمة في تنويع الاقتصاد الوطني من خلال قطاع الفضاء.

    زيادة الوعي بأهمية تكنولوجيا الفضاء وتعزيز القدرات الوطنية والتشجيع على التطبيقات السلمية لأبحاث الفضاء.

كيف تصلك أخبار وكالة الإمارات للفضاء